جدد مدير الأمن العام الفريق عثمان المحرج، مطالبة مديري المرور بالمملكة بالعمل على رصد المواقع الأكثر خطورة في الطرق والشوارع التي تكثر فيها الحوادث المرورية وتحديد مسبباتها بشكل عاجل بالتعاون مع الجهات الهندسية المختصة في الأمانات الخاصة بالمدن أو وزارة النقل أو هيئات التطوير في المدن والمناطق.
جاء ذلك بعد عام من انتقاد المحرج إدارات المرور بالمملكة حين وصف أداءهم بـ«غير المرضي»، وشدد عقب لقائه مديري إدارات المرور ومديري شعب السير في كافة مناطق المملكة (الخميس) بنادي ضباط قوى الأمن الداخلي بالرياض في ملتقاهم الثاني، على أهمية التواجد المروري والميداني في كافة الطرق والمحاور الرئيسية لضبط كافة المتجاوزين ولرفع مستوى السلامة المرورية.
وقال الفريق المحرج إن التطورات التي يشهدها قطاع المرور في المملكة تستلزم منا جميعا أن نترافق معها بتطوير أدواتنا وآدائنا بالتواجد وتطبيق الأنظمة بكل صرامه للحد من نزيف الحوادث ومسبباتها وألا نجعل من المشاريع التنموية التي تشهدها بلادنا، خاصة في طرقنا، مكانا لارتكاب المخالفات من بعض قائدي المركبات، مع العمل على تفتيت الاختناقات المرورية خاصة ساعات الذروة بشكل يكفل انسيابية الطريق ومرتاديه.
وأوضح بأن مشروع السلامة المرورية المطور حقق نجاحا كبيرا في ضبط الحركة المرورية في الشارع، مستدلا على ذلك بالمطالبات الكثيرة والمتعددة التي ترد للأمن العام والمرور بتطبيق هذا المشروع في المدن والمحافظات أو في أماكن محددة داخل المدن، وذلك لحقن الدماء والحفاظ على إيقاف المزيد من الوفيات والإصابات بسبب التجاوزات المرورية الخاطئة من بعض قائدي المركبات.
جاء ذلك بعد عام من انتقاد المحرج إدارات المرور بالمملكة حين وصف أداءهم بـ«غير المرضي»، وشدد عقب لقائه مديري إدارات المرور ومديري شعب السير في كافة مناطق المملكة (الخميس) بنادي ضباط قوى الأمن الداخلي بالرياض في ملتقاهم الثاني، على أهمية التواجد المروري والميداني في كافة الطرق والمحاور الرئيسية لضبط كافة المتجاوزين ولرفع مستوى السلامة المرورية.
وقال الفريق المحرج إن التطورات التي يشهدها قطاع المرور في المملكة تستلزم منا جميعا أن نترافق معها بتطوير أدواتنا وآدائنا بالتواجد وتطبيق الأنظمة بكل صرامه للحد من نزيف الحوادث ومسبباتها وألا نجعل من المشاريع التنموية التي تشهدها بلادنا، خاصة في طرقنا، مكانا لارتكاب المخالفات من بعض قائدي المركبات، مع العمل على تفتيت الاختناقات المرورية خاصة ساعات الذروة بشكل يكفل انسيابية الطريق ومرتاديه.
وأوضح بأن مشروع السلامة المرورية المطور حقق نجاحا كبيرا في ضبط الحركة المرورية في الشارع، مستدلا على ذلك بالمطالبات الكثيرة والمتعددة التي ترد للأمن العام والمرور بتطبيق هذا المشروع في المدن والمحافظات أو في أماكن محددة داخل المدن، وذلك لحقن الدماء والحفاظ على إيقاف المزيد من الوفيات والإصابات بسبب التجاوزات المرورية الخاطئة من بعض قائدي المركبات.